Rumored Buzz on التغطية الإعلامية



ترصد الزميلة هدى أبو هاشم في هذا المقال واقع حرية التعبير في ظل انتقادات حادة لقانون الجرائم الإلكترونية.

البعض يرفض أن يتم إختيار طريقة التغطية قبل أن يتم جمع مكونات الخبر. مثلا، لو إختار الصحفي العمل على تقديم القصة من خلال الصورة وبعد ذلك واجهته صعوبات تقنية، يخسر الصحفي بذلك القصة.

وهنا يمكن أن نستنتج أيضًا كيف تؤثر الأحداث العالمية الكبرى في توجهات القوى الاقتصادية، التي تمتلك القدرة على تغيير مسار النقاش العام في ميادين العلم والتعليم. فالحرب بين إسرائيل وحركات المقاومة الفلسطينية تُعد مثالًا حيًّا على كيفية إلقاء الصراعات البعيدة بظلالها على الثقافات والمؤسسات، فضلًا عن الأشخاص الذين قد يستخدمون سلطتهم لإعادة صياغة سردية مختلقة ومزورة عبر التأثير في المواقف الأكاديمية داخل فضاءات للتعليم والبحث.

ويجب أن تجتمع المؤسسات الإعلامية ونقابات الصحفيين دورياً مع الشرطة والمسؤولين في الدولة لضمان سلامة الصحفيين والحصول على المعلومات.

مهما كانت متطلباتك عبر الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي والمطبوعات والإعلام المرئي والمسموع؛ يتم تقديم خدمات رصد الوسائل الإعلامية الخاصة بنا على مستوى العالم، على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.

كما أن الإيهام بإعادة بناء الهويات المفقودة يلامس عميقًا الجانب الديني والثقافي من خلال مراعاة التعاليم اليهودية التي تُشدِّد على دفن الجسد بأكمله.

وانطلق هذا التصنيف من معيارين؛ أولهما: مدى ارتباط هذه الاتجاهات بمواقف الدول العربية الرسمية التابع لها، وثانيهما: موقع هذه الدول على خريطة القضية الفلسطينية بشكل عام.

بات نشر الأخبار الكاذبة عملية منظمة أكثر من أي وقت مضى، ولم يعد التحقق التقني كافيا لمواجهة حملات تضليلية تقودها جماعات وكيانات.

كيف يستفيد السرد في الصحافة من السينما؟ وماهي حدود "الاقتراض" من مجال رأسماله الخيال إلى أسلوب صحفي يوظف في بناء الحقائق؟ وما أبرز التقنيات التي استعارتها الصحافة من السينما؟

لماذا يقلب "الرأسمال" تعرّف على المزيد الحقائق في الإعلام الفرنسي حول حرب غزة؟

مقالات الفرص مجموعات الأدوات منتدى المركز الدولي للصحفيين

وبعد شهر من بدء معركة طوفان الأقصى، نحاول في هذا التقرير إيجاز مسار تناول الإعلام العربي للمعركة، مع التركيز على تطورات هذا التناول في الأسبوع الرابع، ثم استخلاص بعض دلالات التعامل الإعلامي العربي عبر شهر من العدوان.

ويسعى الإعلام الغربي إلى التركيز على أن واقع "الهجمات الدموية والهمجية" -كما يصفها- لا يترك فقط آثاره الجسدية في الضحايا، ولكن أيضًا آثاره النفسية فيمن يتولون رعاية تلك الجثث. وتُلقي الشهادات من الدكتور كوجل وآخرين ضوءًا على الصدمات النفسية والتحديات التي يواجهونها كأفراد في مواجهة هذه المآسي، وهو ما سيلقي بظلاله على توجيه الرأي العام نحو التعاطف مع إسرائيل التي لا تُعد -في نظر هذا الإعلام- مسؤولة عن الحرب بل "ضحية" لها.

عن المركز ورقات تحليلية تقدير موقف دراسات إعلامية ملفات بحثية إصدارات المركز الكتب مجلة لباب مجلة الجزيرة تقرير سنوي أطروحات جامعية الكتاب الإلكتروني فعاليات أخبار المركز

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *